لمسات

حرب الأزياء والموضة جزء من الحرب السياسية الأميركية هذه الأيام، فلا شيء يمر مرور الكرام، بدءا من رابطة عنق ميت رومني أو لون قميص باراك أوباما. لكن الحرب تزيد سخونتها بين الزوجات دائما، ربما لأن المجال مفتوح أكثر بالنسبة لهن للاختيار. فبينما تقتصر أزياء الرجل على البذلة والقميص ورابطة العنق، وما إذا

محلات «سيلفريدجز» سعيدة هذه الأيام، فقد حققت أرباحا تقدر بمليار جنيه إسترليني في الشطر الأول من العام الماضي، ومن المتوقع أن تعلن عن ارتفاع بنسبة 5% قريبا، أي 133 مليون جنيه إسترليني. وحسب ما قالته المديرة العامة لـ«سيلفريدجز» آن بيتشر لصحيفة «سانداي تايمز» فإنها متفائلة بأن 2012 سيكون «عاما جيدا» رغم

أضافت دار «شانيل» الفرنسية، مؤخرا، إلى تاجها جوهرة جديدة، هي ورشة «باري» المتخصصة بغزل الكشمير. وهكذا، وصل عدد مجوهرات هذا التاج إلى عشر. فإلى جانب «ماسارو» المتخصصة بالأحذية، و«ليماري» في تصميم الزهور والريش، و«ميشيل» في تصميم وصناعة القبعات، و«ديسرو» لصناعة الأزرار، و«غوسن» لصناعة الذهب والفضة، و«لوساج»

نعم.. كان المتوقع أن يكشف في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي عن اسم مصمم دار «سكياباريللي»، على أن نحضر أول عرض للأزياء في شهر مارس (آذار) المقبل، خلال أسبوع باريس للأزياء الجاهزة لخريف وشتاء 2013 - 2014، الأمر الذي لن يحدث بسبب عدم التوصل إلى مصمم. والحقيقة أن الكثير من المتابعين لم يستغربوا الأمر كون التوصل

* إنه الموسم الثاني لأسبوع لندن للموضة الرجالية فقط، ومع ذلك فإنه كبر بسرعة تشد الانتباه. الدليل؟ تأكيد منظمة الأسبوع منذ بضعة أيام مشاركة كل من «الكسندر ماكوين» و«دانهيل» وتوم فورد في الموسم الثاني، المتوقع في شهر يناير (كانون الثاني) 2013. لندن كانت دائما عاصمة التفصيل الرجالي، وبالتالي تعلم الكثير

يظل صندوق مجوهرات الجدات «الشكمجية» مثار إعجاب واهتمام، بمثابة كنز يتلألأ ويزداد جمالا في عيون الحفيدات؛ فغالبا ما يضم هذا الصندوق الكثير من أسرار عالم المجوهرات، من صنعة وإتقان وابتكارات تكون ابنة بيئتها، وليس أدل على هذا من «الشفتشي»، المجوهرات. تقول مصممة الحلي وهاد سمير، لفظ «الشفتشي» كان يطلق

في عرض صغير أقرب إلى «الصبحية» أقيم في محله الخاص، قدم المصمم ربيع كيروز تشكيلته لموسم الشتاء المقبل. تشكيلة تضم فساتين قصيرة وأخرى طويلة وقمصانا فضفاضة وتنورات ضيقة وأخرى مستقيمة، إضافة إلى أحزمة جلدية استخدم فيها المصمم معدن النحاس لتضفي على ألوان الأسود والأبيض والبنفسجي والأحمر الرماني توهجا. يشرح

أسلوب «كلوي» لم يختلف كثيرا منذ البداية؛ فهو لا يزال يضج بالمرح والحيوية وتلك اللمسة الباريسية التي لا تخفى على العين، وإن تمازجت في العقود الأخيرة مع روح إنجليزية تتسم بالانطلاق، بحكم أن ثلاث مصممات بريطانيات تعاقبن عليها، رابعتهن هي كلير وايت كيللر، مديرة قسم التصميم الحالية. في تشكيلتها للخريف والشتاء

رغم أن الخضوع لمبضع الجراح عادة ما يكون وسيلة للحصول على نتيجة جذابة تحسن شعور الناس تجاه أنفسهم وتجاه مظهرهم، تبين أن العكس صحيح أيضا. ويتعلق الأمر هنا بالحالة النفسية التي يمكن أن تتأثر بشكل كبير إلى حد حصول انفصام بين الشخص وصورته الجديدة حين تكون التغييرات جذرية. وهذا ما يؤكده علماء النفس الأميركيون